الخميس، 4 أكتوبر 2012

سلسلة الوجود الالهي المقدمه أبسط أدله على وجود الله ..


كيف اللاشئ اوجد شئ

و كيف الكون اوجد نفسه

الكون متغير
في ذاته
نفسها متغيره  مثلا 
تغيرجزئي
مثل موت نجوم حركة الكواكب فناء كوكب الي اخرة و
كلي كتوسع الكون و تسارعة

فاذا كان متغير فهو ليس قائم بذاته

و اذا لم يقم بذاته فهو غير متحكم

فكيف لمتغير ان يتحكم بمتغير غيره ؟؟؟

( إن كل متحرك لا بد له من مُحرِّك، وهذا المحرك لا يمكن أن يحتاج إلى محرك آخر يستمد حركته من غيـره، وإلا لتسلسل الأمر إلى غير نهاية؛ فلا بد من أن ينتهي الأمر إلى محرك أولي أزلي يُحرِّك ولا يتحرك، أو يفعل في غيره ولا ينفعل بغيره، وإلا لَمَا كان أولًا، وذلك المحرك الأول هو الاله ).

فاذا سلمنا جدلنا ان اللاشئ اوجد شئ

فقد تحول اللاشئ الي شئ فهو غير ازلي لانه تغير و تحرك من لا شئ ؟؟؟الي شئ ؟؟؟فكيف للاشئ ان يوجد شئ؟؟حتي لو كان تغير جزئي فقد تغير؟؟؟
و ينطبق المثال علي الصدفه ؟؟
نأتي لنقظة لماذا السببيه لا يجب ان تنطبق علي الاله

اولا الاله هو خالق قانون السببيه  فاذا انطبقت عليه السببيه سقطت عنه الالوهيه و هذا سأوضحه بمثال

انت اذا صنعت كره من البلاستيك او الجلد هل صفات الكره التي صنعتها تنطبق عليك تصبح مكور او مصنوع من البلاستيك

 ؟اكيد لا فقوانين التي خلقها الخالق لا تنبطق عليه

اذا سلمنا جدلا ان خالق يخلق خالق يخلق خالق الي ما لا نهايه
لن يتواجد كون اصلا لانه يجب ان تبدء ببدايه لاشئ قبلها
الا ما وجدت السببيه او العله الاولي ولا وجد كون ولا وجد اي شئ علي الاطلاق حتي تتواجد البداية

النقطه الثانيه معني ان الاله مخلوق اذا هو ليس اله فالاله غير مفتقر

أبسط أدله على وجود الله ..
براهين وجود الله

*ليس في مقدور الملحدين أن يبرهنوا ان الله غير موجود
*رهان باسكال
* لا شيئ يبرهن على أن الله غير موجود.

* الدليل الأنطولوجي (من خلال مفهوم الله)
^ "حسب  ما قال ديكارت، إذا كنت أستطيع أن أصوغ فكرة الله، فهي تتوافق مع ذات هي النقطة الأعلى من الكمال. و الحال أن الوجود هو كمال. إذن فإن سمة من سمات المفهوم الذي لدي عن الله تؤكد أن له وجود. و هذا معناه أن الله موجود."
 ^ "الله لديه الكمال كله، و الحال أن الوجود هو كمال، إذن الله موجود. "
^  " يقول ديكارت :" إذا كان الله غير موجود إذن هو غير كامل، و الحال أن الله كامل إذن هو موجود.

*برهان الكوزمولوجيا  (العلية)
^ إن النتائج التي تبرهن عنها التجربة تتفسر بأن للنتائج أسباباً. و الحال إن هذه الأسبباب هي ذاتها تحتاج إلى تفسير، أي تحتاج إلى سبب خاصٍ بها. هذا الرجوع بالسبب إلى سبب لا بد أن له حد يقف عنده ، و إلا يصبح العالم من دون تفسير. فإذا كان العالم مدركاً بالعقل، فإنه يجب أن يكون بالإمكان العودة  به  إلى سبب أول، سبب ليس له هو ذاته سبب. و هذا ما ندعوه الله.
^ الحاسوب الذي تستعمله أنت قوامه مركبات مصنوعة من البلاستيك و من المعدن. لكن من خلق تلك المركبات؟ 

*البرهان التيولوجي (الغائية)
^" إذا كان الله غير موجود  يصبح  العالم من دون تفسير. لكن هناك ولا بد  بالضرورة من تفسير.
^ "لو كان الله غير موجود، لكانت حياة الإنسان ومصيره خاليان من المعنى. و لَكُنّا نولد ونعيش و نموت من أجل لا شيء."
^ " إذا كان الله غير موجودٍ فكيف نُفسِّر نظام العالم؟"
^ " إننا عند التفكير بصدق في نظام الحياة، و بواقع  الوجود، تفكيراً ميتافيزيقياً ، يكون عقلنا مضطراً للإعتراف بوجود كائن أسمى اسمه الله."
^ " من صنع الإنسان المفكر؟"

برهان الجمال *
^"إنظروا إلى الطبيعة، هل هي جميلة. لا بد إذن من أن يكون هناك  خالقاً لها"
  كيف يُفسّرُ نظامُ العالم؟ و جمالُه؟ هل هي الصدفة العمياء؟"^


*الإلحاد هو نوع من أنواع الغطرسة.
 الملحدون غير  ملزمين بأن يكونوا ذوي خُلق ٍ كما هم المؤمنين.*
 *إذا نظرنا  في التاريخ نرى ان الملحدين في سعيهم إلى السلطة أو عند أمساكهم بها أوقعوا عدداً   لا يحصى من الضحايا، وكثير منهم  على يد الشيوعيين.
* إن النزوع نحو المادية  قد يجر إلى خطر رهيب. لان المادية تضع السطة في يد اشخاص من أمثال ستالين و هتلر الذين لا يقيمون وزناً للحياة.

تناقضات الملحدين.

*الإلحاد هو نوع من انواع الإيمان.
*إذا لم يكن الإلحاد نوعاً من أنواع الإيمان يصبح نضال الملحدين خالياً من المعنى.
*كيف يكون لك  أن  تتحدث عن الله و انت على يقين  أنه غير موجود؟ . *
*اذا كنت تستطيع الحديث عن الله فذلك لأن جزءاً منك " "مقولبٌ" على هذا  * المفهوم.
*يقول الملحدون " لماذا الإيمان بشيءٍ   لم يقدم عليه برهان". إلا أنهم في * حياتهم اليومية، يُستدرجون إلى الإيمان بما يقوله الآخرون، خاصة ما يقولونه عن مشاعرهم. و هم لا يستطيعون إثبات أن  ما آمنوا به حقيقي.
*

. هذه قاعدة لا ينكرها عاقل: الشيء الثابت الغير قائم بذاته هو محتاج في وجوده و ثباته إلى جهة أكثر ثباتاً منه.
وهذا سؤال يحرج الملاحدة: من أين تستمد القوانين الكونية ثباتها؟الجزئي
1- من نفسها؟ هذا مستحيل لان القوانين ليس ذوات ولا هي قائمة بذاتها.
2- من المادة؟ أيضاً محال, لان المادة متغيرة وغير ثابتة, والمتغير لا يمنح الثبات لغيره.

3- من الأبعاد الكونية؟ هذا أيضاً محال لان الأبعاد الفيزيائية الحالية متغيرة ولم يكن لها أي مفهوم قبل الإنفجار العظيم.

مهما حاولتَ مراوغة الحق يبقى السؤال المحرج يحاصرك: من أين استمدت القوانين الكونية ثباتها؟

وإمعانا في التحدي أسهل عليك السؤال: من أين استمدت القوانين الفيزيائية ثباتها ولو لمدة ساعة واحدة فقط؟ اذا كانت متغيره من مكان لمكان ؟؟؟

ضيف عليه ان العلم مكتشف غير مخترع فالاولي ان تبحث عن من اوجده لا الماده المكتشفه و تؤمن بها ؟؟؟؟


تحياتي للعقلاء؟؟؟

هناك 10 تعليقات:

  1. موضوع جميل .. جزاك الله خيرا :)

    ردحذف
  2. كاتب المقال يهذي كيف اللاشئ تحوّل شئ ! ، في الحقيقة يجب ان يعرّف اللاشئ ،ويضع لنا خصائصه لنعرف هل يمكنه التحوّل أم لا ؟
    وفي الواقع كلمة يتغيّر ،يتحول..، متعلقة بالزمن ، وهو هنا يعتمد علي مفهوم كلاسيكي له ، فالزمن -حتّي الآن - ،"ووفق النسبيّة العامة " ، هو بعد مادي نشأ مع التخضم الحادث للكون ، ولذا فإن السببية ليست مطلقة وان هذا التسلسل يتوّقف علي الزمن نفسه ، فالسببيّة شئ متعلّق فقط بالزمن ، والزمن كبعد مادي متضمن داخل الوجود نفسه المتشكل من الأبعاد المكانية ، وفي الكم تقريباً لا يوجد سببيّة هنا مثلاً بحث علمي يوضح كيف يمكن للكون ان ينشأ بعفويّة http://www.sciencedirect.com/science/article/pii/S0550321397001181
    فماهو تعريف الأزلي هنا ؟ إذ ان الزمن نسبي بالأصل ! وأن الزمن تقريباً يتوّقف داخل مركز الثقب الأسود !
    ما يجب ان تعرفه أن الزمن بمفهومه الكلاسيكي يتلاشي نهائيّاً بعد زمن بلانك
    او كما يقول هوكينغ "في طبيعة المكان والزمان" ان الزمن يتحوّل إلي بعد مكاني ، عموماً المفاهيم الكلاسيكية كلها تغيّرت منذ ان دخلنا عالم الكم
    فلم يعد يعمل "الجسم الساكن ساكن " ولا أن الفراغ هو شئ خالي من اي شئ وهذه الأمور ! فالجسيمات الإفتراضيّة مثلاً تنشأ من لاشئ "داخل الحيّز الزمكاني" بل وأن الطاقة تنتهك واحياناً تأخذ قيم سالبة"بحر ديراك"! حتّي انه يمكن ان ينتج فوتون من لاشئ تقريباً http://deskarati.com/2011/06/13/researchers-create-light-from-almost-nothing/
    ما اريد قوله أن "اللاشئ" هو بالأصل غير موجود ! توّهم لا وجود له سوي وجود ذهني لمضاد لفظ "وجود فوفقاً للنسبيّة العامة ، الزمكان نفسه هو مجرّد مجال للجرافتون "الجسيم المسؤال عن الجاذبيّة ، عندما تذهب هذا المجال يختفي الزمكان نفسه ! ناهيك عن السفر عبر الزمن فأنت هنا يمكنك قتل ابيك قبل ان ينجبك ! المعني الآخر لـ " في حالة ما إذا كانت تواريخ الكون في الزمن التخيلي اسطح مغلقة سيكون عندها الكون مكتفياً ذاتياً لا يحتاج ان يدير شخصاً ما زنبركاً ليعمل " انظر الكون في قشرة جوز لهوكينغ
    وهذا ايضاً ما يوجد ادلة عليه فهناك ابحاث علميّة تؤكّد وجود تقلبات لما قبل الإنفجار الكبير نفسه كبحث بنروز هنا :http://arxiv.org/abs/1011.3706
    امّا :
    *ليس في مقدور الملحدين أن يبرهنوا ان الله غير موجود

    هذه سخافة ، لا يوجد شئ يسمي برهان عدم الوجود !
    *رهان باسكال
    مجرّد رهان يجب ان تطبقه مع جميع الآلهة ، فإن كان الله هو الإله الحق فسيحرق جميع الكفرة به حتّي اللادينيين والاأدريين ، وإن كان يسوع فسيحرق الجميع ماعدا الذين يعبدونه ، وهكذا وفي الحقيقة هناك 2870 إله
    فماذا يفعل رهان بسكال ؟

    * لا شيئ يبرهن على أن الله غير موجود.

    إذن هو شئ باطل منطقيّاً ، ادعاء اخرق ، الشئ الذي لا يوجد استدلال ينفيه هو شئ باطل منطقيّاً ، فأي نظرية علمية تضع تنبؤات ، وتضع استدلالات ومشاهدات ، وإن لم يوجد ما يمكن التأكد من صحتها او بطلانها فلا يمكن اعتبارها نظرية علمية او حتي فرضية ، فمثلاً الله خلق الكون الله لا يوجد ما يبرهن علي انه غير موجود ! تماماً اشبه ، بان الرعد ينتج من ضرب ملك للسحاب ، فمهما فعلت ومهما اتيت بادلة سأقول لك الملك غير فيزيائي اصلاً
    ولا يوجد استدلال ينفي وجوده ، !

    يُتبع...

    ردحذف
    الردود
    1. بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام خير الخلق محمد بن عبد الله صلي الله عليه وسلم
      والآن الشبهة الاولى ان الكون أتى من من طاقة الفراغ كما تأتى الجسيمات الإفتراضية من بروتونات وفوتونات وغيرها

      من الاشيء أو الفراغ الفيزيائى أو طاقة الفراغ وهذا كما بينت سابقا لا يمس دليل السببية أصلا بل غاية ما هنالك انه يدعم السببية وتقرر ان لكل شيء سبب وأن الكون يسير وفق قوانين منضبطة منذ البداية وليس هناك فجوات فى هذه السببية لنملأها بإله الفجوات المعرفية ونحن ولله الحمد لا نعبد إله الفجوات المعرفية بل السببية وانضباط كل شيء بقانون هو دليلنا على الله لأن السلسلة السببية لا يمكن ان تقوم إلا إذا كان سبب قيامها قيوم قائم بنفسه غنى عن كل شيء على كل شيء قدير وديننا أخبرنا ان الله جعل لكل شيء سبب حتى معجزات الأنبياء جعلها الله باسباب فأمر سيدنا موسى أن يضرب البحر بالعصى لينفلق فالله قدر أن لكل شيء سبب

      لكن نسمع الفيزيائين يقولون ان الجسيمات الإفتراضية توجد من اللاشيء أو العدم وهكذا
      فهل العدم الذى يتكلمون عنه هو العدم الذى نعرفه أى العدم المحض الحقيقى ؟
      الإجابة لا وإنما العدم الذى يتكلمون عنه هو طاقة الفارغ وهى شيء حقيقى له خواصه ووجوده وليست عدم بالمعنى الحقيقى


      أولا: الاجسام الإفتراضية بانواعها الكثيرة المتعددة ليس هناك اى مشكلة فى وجودها من الطاقة سواء كانت هذه الطاقة موجبة او سالبة وهذا حسب المعادلة الشهيرة لأينشتين e=mc2
      فيبقى السؤال هل كان فى هذا الفراغ طاقة أم كان فارغا حقا وكان عدما محضا ؟
      الإجابة هى من مبدأ عدم الدقة لهيزنبيرج أنه كان به طاقة وأن أى فراغ ( حيث توجد الجسيمات الإفتراضية ثم تتلاشى فى زمن قصير) عندما نقيس طاقته فى هذا الزمن القصير يستحيل أن يكون صفر ويستحيل ان يكون أقل من ثابت بلانك وأن هناك حد ادنى من الطاقة يجب أن تبقى فى اى مكان من الكون وبالتالى فليس هناك شيء اسمه فراغ حقيقى فى هذا الكون ولا عدم تام من كل شيء أبدا فلا يمكن ان يقول احد بعد ذلك ان العدم أوجد كذا وكذا لأنه ليس هناك فى هذا الكون عدما حقيقى اصلا ولا يمكن ان يوجد لكن هناك عدما من هذا الشيء أو ذاك الشيء وهذا لا علاقة له بالشبهة


      حذف
    2. لكن دعونا نبحر قليلا فى معنى مبدأ عدم الدقة لهيزنبيرج وكيف استنتج هذا المبدأ... ومعنى الفراغ ومن أين أتى .... والعلاقة بينهما .....فقد كان
      هذا اجمالا والآن يأتى التفصيل
      ________________
      نبدأ من هذا الكتاب الذى يتكلم عن تركيبة الفراغ وإسمه ( the structured vacuum )
      http://www.physics.arizona.edu/~rafe...uctVacuumE.pdf
      فيقول المؤلف فى صفحة (3): أن الفراغ (اللاشيء ) فى الحقيقة هو( شيء ) لكنه مختلف عن ما تقرأه فى الموسوعة فما تقرأه فيها هو أن الفراغ هو الفضاء الخالى من المادة (فالمؤلف يعنى أن الخلو من المادة لا يعنى بالضرورة الخلو الحقيقى التام من كل شيء )
      وفى صفحة (10) يقول : وبما أن المادة صورة من صور الطاقة فيجب إضافة كلمة إلى جملة ( الفضاء الخالى من المادة ) والإضافة هى قول (الفضاء الخالى من المادة والطاقة أيضا)

      وفى صفحة (13) يقول : أن مبدأ عدم الدقة جعل هناك حد أدنى لحركة الجسيمات التحت ذرية المرتبطة مثل الإلكترون والنواة هذا الحد يسمى zero-point motion وبسبب ذلك لا يمكن ان يسقط الإلكترون على النواة فاقدا طاقته بالكامل أبدا لأنه فى هذه الحالة يكون موقعه محدد بدقة وطاقته محددة بدقة فى نفس الوقت وهذا ما لا يسمح به مبدأ عدم الدقة ولذلك علمنا ان الإلكترون سيبقى يتحرك دائما (وما قاله المؤلف هنا عن مبدأ عدم الدقة بأنه غير تصورنا أن الجسم المتحرك يفقد طاقته بالتدريج حتى يسكن كما كانت تقول ميكانيكا نيوتن هو نفسه ينسحب على تصورنا أنه يمكن ان يكون هناك مكان فى الكون خالى من الطاقة تماما إذا قسناه فى زمن قصير ويأتى مبدأ عدم الدقة أيضا ليغير هذا التصور ويضع حد ادنى للطاقة كما وضع حد أدنى للحركة لا يمكن للفراغ أن يخلو منه أبدا فهذه طبيعة المادة والطاقة وهذه حدودهما )

      وفى صفحة (14) يقول : من مبدأ عدم التأكد بين الزمن والطاقة energy-time uncertainty أنه من المستحيل قياس الطاقة بدقة فى زمن محدد وأنه لكى تقيس الطاقة بدقة فيجب أن يكون الزمن غير محدد ولا نهائى ولو أنك نظرت فى فراغ فى وقت قصير محدد فإن الطاقة لا يمكن أبدا أن تكون محددة ( وهذه الإستحالة التى ذكرها المؤلف من مبدأ عدم الدقة فى الطاقة هى السبب فى أنه لا يمكن أن تكون الطاقة صفر وهذا ما جعل هناك حد أدنى من الطاقة zero-point energy )

      وفى صفحة (15) يقول : أننا لو بذلنا كل قدرتنا فى إفراغ منطقة معينة من الفضاء من كل الطاقات فإن هناك قدر من الطاقة سيبقى ولا يمكن إخراجه
      ويقول ايضا فى نفس الصفحة : تعريف الفراغ هو : منطقة معينة من الفضاء تكون فى المتوسط فى مستوى الطاقة الادنى الممكن vacuum state أو ما يسمى zero-point energy
      ________________
      و فى هذه المقالة
      http://www.calphysics.org/zpe.html
      أن أصل الحد الأدنى من الطاقة هو مبدأ عدم الدقة لهيزنبيرج وأن التوازى فى عدم الدقة الموجود بين أقيسة تنطوى على زمن وطاقة (أو متغيرات مقترنة conjugate variables كما يسميها البعض ) أن هذا الحد الأدنى من عدم الدقة ليس بسبب أخطاء فى القياس ولكنه هذا يعكس الضبابية فى طبيعة المادة والطاقة
      وتذكر المقالة أن zero-point energy هى الحد الأدنى من الطاقة الذى يبقى حين تزال كل الطاقات الأخرى من النظام
      وتذكر المقالة أيضا أن فيزياء الكم تتوقع ان الفضاء كله عبارة عن مجال تتذبذب فيه الموجات الكهرومغناطيسية وان كل موجة تحمل طاقة ولها تردد وتأين وكل نظام يساوى المتذبذب البسيط harmonic oscillator فهى رهن لمبدأ عدم الدقة
      ومن كتاب the grand design الفصل الخامس الصفحة 178
      the Heisenberg uncertainty principle, which we discussed in Chapter 4
      . It is not obvious, but it turns out that with regard to that principle, the value of a field and its rate of change play the same role as the position and velocity of a particle. That is, the more accurately one is determined, the less accurately the other can be. An important consequence of that is that there is no such thing as empty space. That is because empty space means that both the value of a field and its rate of change are exactly zero. (If the field’s rate of change were not zero, the space would not remain empty.) Since the uncertainty principle does not allow the values of both the field and the rate of change to be exact, space is never empty. It can have a state of minimum energy, called the vacuum, but that state is subject to what are called quantum jitters, or vacuum fluctuations particles and fields Quivering in and out of Existence

      حذف
  3. * ^ "الله لديه الكمال كله، و الحال أن الوجود هو كمال، إذن الله موجود. "
    كمال الشناوي صح ؟ هذا هذيان وهراء إنشائي ، اثبات مفاهيم كلامية
    مغالطة منطقيّة " اصلاً ، واستنتاج خاطئ ، اين اثبات صحة المقدمة الأولي ؟
    الله لديه الكمال ؟ !!!!!!!!!
    هذه المغالطة يستخدمها السفهاء في الفلسفة الهرائية الإسلامية ، تسمي مؤكداً،يترتب علي ذلك "Affirming the consequent" وهي المغالطة التي يقوم عليها ما يضعه هنا ، لنوضّح :
    أ-إذا كان Q ثمP .
    ب-Q.
    ولذلك، P.
    وهذه الحجة وفقاً لهذا النموذج يمكن ان تكون خاطئة ، حتى عندما أ و ب صحيحة ،فمؤكداً يترتب على ذلك "هذه" مستمد من فرضية Q، والذي يؤكده بناءً على "ثم" كشرط للمشروط التي هي اصلاً فرضيّة .
    كمثال :
    أ-إذا كان لديك انفلونزا ، إذن لديك التهاب في الحلق .
    ب-لديك التهاب في الحلق.
    لذلك، يجب أن يكون لديك الانفلونزا.

    ^ " يقول ديكارت :" إذا كان الله غير موجود إذن هو غير كامل، و الحال أن الله
    كامل إذن هو موجود.

    ديكارت قال ذلك ؟ إذن هو لا يعرف ابسط قواعد المنطق ! ، هذه سخافة او بمعني ادق منطق دائري Circular reasoning ، فهو يثبت وجود الله من خلال مغالطة سخيفة فالله يجب ان يكون كذا ، لانه الله ، ولأنه الله إذن هو موجود
    ! كمثال :
    جميع الأجسام التي كثافتها أقل من كثافة الماء تطفو ، لان هذه الأجسام لا تغرق ! !!
    ولذلك فمعني كلامه يجب ان يوجد الله الوجود لانه الله .

    بالنسبة للرجوع في التسلسل كما سبق وذكرت بالأعلي ، ولكن لماذا نسيمة الله ؟ ماذا عن الحلزون الأعظم ؟ لماذا الله ولماذا اصلاً افتراض انه إله ؟

    "لو كان الله غير موجود، لكانت حياة الإنسان ومصيره خاليان من المعنى. و لَكُنّا نولد ونعيش و نموت من أجل لا شيء."
    مغالطة منطقيّة تسمي "Moralistic fallacy " فالحقيقة"لكان" هذه لا تحكم علي الحقيقة ، كالذي يقول لو تقبّلت حقيقة انني بن زني سيحتقرني المجتمع ! صحيح معه الحق ولكن هذا لا يغيّر من حقيقة كونه بن زني إطلاقاً !
    انظروا إلي الجمال... ايضاً مغالطات ـ فهو ينظر إلي جزء متناه من الكون يظهر به التنظيم شيئاً ما ، ويتناسي باقي الكون الفوضي ، والحقيقة لا يوجد صدفه اصلاً كل شئ يسير وفق تفاعلات وتراكمات فالكون لم يظهر فجأة بكل مافيه ! ولا الإنسان ظهر فجأة !
    كل هذه مغالطات وهراء وحجج من الجهل ، تعلم المنطق قبل ان تتحدّث .

    ردحذف
  4. * ^ "الله لديه الكمال كله، و الحال أن الوجود هو كمال، إذن الله موجود. "
    كمال الشناوي صح ؟ هذا هذيان وهراء إنشائي ، اثبات مفاهيم كلامية
    مغالطة منطقيّة " اصلاً ، واستنتاج خاطئ ، اين اثبات صحة المقدمة الأولي ؟
    الله لديه الكمال ؟


    !!!!!!!!!
    هذه المغالطة يستخدمها السفهاء في الفلسفة الهرائية الإسلامية ، تسمي مؤكداً،يترتب علي ذلك "Affirming the consequent" وهي المغالطة التي يقوم عليها ما يضعه هنا ، لنوضّح :
    أ-إذا كان Q ثمP .
    ب-Q.
    ولذلك، P.
    وهذه الحجة وفقاً لهذا النموذج يمكن ان تكون خاطئة ، حتى عندما أ و ب صحيحة ،فمؤكداً يترتب على ذلك "هذه" مستمد من فرضية Q، والذي يؤكده بناءً على "ثم" كشرط للمشروط التي هي اصلاً فرضيّة .
    كمثال :
    أ-إذا كان لديك انفلونزا ، إذن لديك التهاب في الحلق .
    ب-لديك التهاب في الحلق.
    لذلك، يجب أن يكون لديك الانفلونزا

    اولا هذا يسمي سفسطه دسمه لانك
    افترضت مسبقا ان الاله غير موجود من غير دليل بعد الخرافات التي اوردتها باسم ميكانيكا الكم تعرفت علي مدي اضمحلال معرفتك بابسط الاشياء
    سنبدأ

    ؟؟


    اولا : ان وجود الاله محتمل فعلا يا صديقى , فاحكام العقل ثلاثة ( حكم بالامكان \ حكم بالوجوب \ حكم بالاستحالة ) فوجود الاله حكم بالامكان ( هو ممكن الوجود فنحن لم نطلع الى السموات ونبحث عنه مثلا لنعرف ) , فهو فى مرتبة بين المرتبتين , وعلى انا كمؤمن ان اوافيك بالدليل لازحزح تلك المرتبة الممكنة واجعلها ( واجبة ) واقول حينها الله موجود قطعا :) , ولكن عليك انت ايضا من الناحية المقابلة كمنكر ان توافينى ( بالدليل ) الذى يزحزح تلك المكانة ويجعلها فى حكم الاستحالة لتقول ( الله غير موجود ) , هل لديك دليل على ان الاله فعلا غير موجود ؟ لو معك دليلا قدمه , لو ليس معك دليل يبقى الحكم فى ( حكم الامكان ) , ولا اريد سماع كلمة الله غير موجود مرة اخرى , بل قل محتمل الوجود بنسبة متوسطة بين الواجب والمستحيل :) ارجو ان تتعلم قليلا من المنطق اخى مع احترامى الفائق .
    اعلم انك سترد وتقول : اذن الطعشبون و الحلزونا ^_^ ممكن الوجود , وبراد الشاى حول المريخ المتناهى فى الصغر الخفى ممكن الوجود ....الخ , لو سترد بهذا حقا فردى سيكون كالتالى :
    هناك فرق يا عزيزى بين ( نفى الوجود , وبين نفى التصديق ) معك كل الحق ان تنفى ( تصديق ) وجود الله بدون ادلة , فما ثبت بغير دليل ( ينفى تصديقه بغير دليل ) , لكن ليس لديك حق مطلقا ان تنفى ( وجوده ) لانعدام الادلة , وخذ مثالا منطقيا على ذلك :
    العالم الشهير جاليليو عندما قال بكروية الارض , لم يات بادلة ( فى نظر كل الناس فى عصره ) على كروية الارض , اذن لدينا رجل يقول الارض كروية وليس معه دليل , حسب منطقك الارض ( ليست كروية فى الواقع والحقيقة , لان جاليليو لم يات بادلة !! ) ولكن الصحيح ان الارض كانت كروية رغم انعدام الادلة , لكن من حق اهل الارض حينها ان ينفوا ( تصديقه ) لانعدام ادلته , يقولوا : لن نصدقك الا اذا اتيت بدليل , لكن ليس ابدا من حقهم ان يقولوا ( الارض ليست كروية حتى تاتى بادلة , بل هى اى شكل هندسى اخر لانك ليس معك دليل ) ارجو فهم الفارق العظيم بين نفى الوجود , وبين نفى التصديق , انت تنفى وجود الاله , لا تنفى التصديق به , من حقك ان تقول انا لا اصدق ان الله موجود حتى تاتينى بدليل :) لكن ليس من حقك ابدا ان تقول الله غير موجود لانعدام الادلة , فانت هنا كمن يقول ان الارض ليست كروية لانعدام الادلة رغم ان الواقع حينها كان ان الارض كروية رغم انعدام الادلة :) , فارجو مراعاة الفارق .

    ى ) , محمد موجود فى المطبخ , اذن هو ليس فى الغرفة , عندما نفينا واحدة ثبتت الاخرى مباشرة وهذا هو البرهان السلبى وهذا ما استعملته في امثلتك السابقه, وفكرة الاله فى الحقيقة ليست فرضية اجبرنا عليها الجهل بالالية التطورية كما تقول وتعتقد , فنحن امامنا خياران لا ثالث لهما , وان استطعت ان تاتى بثالث فافعل ولك منى اجمل تحية :) هناك فرضيتان لا غير , ان يكون صانعنا وخالقنا ( واعى = اله خالق \ غير واعى = صدفة عمياء ) , فاذا انتفى احدهما ثبتت الاخرى بشكل مباشر لا لبس فيه ( برهان سلبى ) , فاذا اتنفت الصدفة رياضيا ومنطقيا وعقليا ثبت الفرض الثانى وتاكد وهو ( اله خالق ) , قليل من المنطق لو سمحت .
    ؟؟؟دمت بود
    اهتديت للحق اينما كان

    ردحذف
  5. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  6. جميل ، من قال لك ان هناك عدم حقيقي ، انا ذكرت أن اللاشئ الذي تظنه انت عدم حقيقي ، هو بالأصل غير ذلك ، ميكانيكا الكم تتطلب وجود انتهاكات للطاقة ، فهنا لم يقل اي شخص بان الكون نشأ من عدم حقيقي ووضعت لك تقلبات لم قبل الإنفجارالكبير نفسه !!وحتي الأوتار لا تقل بان الكون نشأ من عدم حقيقي ولا يوجد عدم حقيقي ، فالمطالب هنا باثبات ان هناك عدماً هو انت ، انت الذي من المفترض ان تضع لنا اثبات لهذا الشئ المتناقض " وجود العدم" ففزيائيّاً لا يوجد شئ يسمي عدم ، فلسفيّاً لا يمكن ان يتصّف العدم بالوجود هو مجرّد وجود ذهني ، فلا يوجد اصلاً العدم ، ثانياً في حالة ما إذا اثبت ان هناك عدم (وهذا لاسايرك) يجب ان تضع لنا خصائصه التي منها يستحيل ان يأتي شئ منه عفويّاً ولهذا لا بد من وجود الخالق <<<<<< 1


    في ردّك علي مبدأ عدم التأكد ليهيزنبرغ ، مالذي تضيفه ؟ الجسيمات الإفتراضية تنتهك اصلاً قانون حفظ الطاقة ، ويبدو انك لم تفهم معني "طاقة سالبة" التي سبق وذكرتهافهي تنفي وجود العدم الحقيقي ، هل تعرف معني "سالبة".؟؟؟ ولكن كل ما تنقله لا يرد علي شئ ، كل هذا يدخل ضمن النقطة الأولي التي ذكرتها ، لا يوجد عدم
    فمهما حاولت من افراغ حيّز زمكاني من المادة والطاقة لن تصل إلي صفر اصلاً وهناك "quantum foam " فالفراغ في زمن اقل من زمن بلانك ومقياس بلانك لا يمكننا تمثيله بالإحداثيّات الديكارتيّة ، فيمكنك ان تقل ان الزمكان نفسه حينها يخضع لمبدأ عدم التأكد ، عموماً الجسيمات الإفتراضية تنشأ في هذا الحيّز
    ولهذا تجد اشعاع هوكينغ الذي هو بسبب تفاعل الثقب الأسود مع الجسيمات الافتراضية التي تلقص من كتلته تخيّل كتلة الثقب الأسود ستنهي عليها الجسيمات الإفتراضية ، عموماً لم تضع لي ماهو العدم الذي تتحدث انت عنه في المقال والذي يتطلب وجود خالق لانه ثابت لا ييتغيّر ولا يتحوّل ! <<<<<<< 2



    في الحقيقة انا لم اقل ان الله ممكن او واجب او مستحيل الوجوداصلاً ، راجع كلامي انا قمت بالرّد علي ما وضعته وبيّنت انه مغالطة منطقيّة ، فتأتي لتطالبني بتعلم المنطق ؟؟؟ عجباً !!! ، احكام العقل هذه لا يخضع لها العالم الكميّ ، من خلال delayed choice quantum eraser ستعلم ان الحدث يمكن ان يحدث قبل السبب الذي تسبّب فيه ! وعموماً فإن الأمر لا يعدو كونه مجرّد تعميم فقط .


    بشأن الإستدلال ، في الحقيقة اخبرني ماهو الإستدلال الذي ينفي وجود الإله كما تقول محمد ليس في المطبخ ، فالمشكلة نقول ان الكون يمكن ان ينشأ عفويّاً بدون تدخل فتصرخون وتولولون ، كالذي نقول له محمد ليس في المطبخ فيقول كلا ان محمد بلاستنروميزن ، اي انه موجود ولكن لا تراه ، فهذه صفات بلاستنروميزن ، كونك لا تراه لا يعني انه غير موجود ، كونه غير موجود لا يعني انه ممكن ان يكون غير موجود ! <<<<< 3

    ضع لي استدلال يمكننا به نفي وجود هذا الإله صراحة ً وانا علي استعداد ان اضعه لك !
    فكما لا تعلم ان التطوّر بين كيف يمكن للكائنات ان تتطوّر بدون لا خالق ولا يحزنون ، والياته العشوائيّة، وحتّي هناك مشروع ياباني لإنتاج كون في المعمل من التضخم

    ردحذف
    الردود
    1. http://antishobhat.blogspot.com/2012/11/blog-post_8.html


      http://antishobhat.blogspot.com/2012/09/blog-post_6714.html


      موضوع الكونتم فوم يمكنك ان تراجع اللينكات و الفديو ده

      http://www.youtube.com/watch?v=FSIFlAMaCsE


      ؟؟
      ستجد ما يسرك
      و لن تبرر الحادك من هذه الجهه مره اخري
      اذا كان الكون نشئ بعفويه
      فانت كالذي يقول 0+1=0
      0+2=0

      العدم ينشئ واحد و 2 و3 ؟؟؟؟
      كيف اللاشئ ينشئ شئ

      فاذا تغير الشئ من اللاشئ ؟؟فقد سقطت عنه الازليه لانه غير قائم بذاته لانه متغير
      كيف لمتغير ان يوجد متغير مثله ؟؟؟؟
      فكل متحرك لا بد له من مُحرِّك، وهذا المحرك لا يمكن أن يحتاج إلى محرك آخر يستمد حركته من غيـره، وإلا لتسلسل الأمر إلى غير نهاية؛ فلا بد من أن ينتهي الأمر إلى محرك أولي أزلي يُحرِّك ولا يتحرك، أو يفعل في غيره ولا ينفعل بغيره، وإلا لَمَا كان أولًا، وذلك المحرك الأول هو الاله ).

      اما عن موضوع الصدفه او العفوايه ؟؟؟
      هل الصدفه عاقله ام مجنونه ؟؟؟ اذا كانت عاقله ما تبريرك للكوارث؟؟؟
      اذا كانت مجنونه هل انت عاقل ام مجنون
      فاذا كنت مجنون كفيتك الاجابه اذا كنت عاقل كيف لشئ مجنون ان يوجد شئ عاقل ؟؟؟

      حذف
    2. تحرير
      أبو أروى شرين -‏jamsaydi kasm يقول...
      انهم اي الملحدين لا يومنون بالله حتى يرى الله جهرة
      فالينظرو في الامتحانتا الى الإجابات الطلاب يجيدون اجابات بعض الطلاب خاطئة وبعض الآخر غيرصحيحة فاليفتشوا داخل هذه الاوراق لعله يرون بها طالب ذكي او غير ذكي واذا وجدوا في بعض الاراق إجاباتها كلها صحيحة والآخر ليس كلها صحيحة
      وفي استنتاجاتهم يقولون ان الاوراق التي فيها اجابات كلها صحيحة انها للطلاب الأذكياء و اما الآخر كان للطالاب اقل ذكاء .
      فكيف عرفتهم ان هناك طلاب اذكياء و طلاب اقل ذكاء ،
      نقول لهم ليس هناك طلاب الأذكياء ولا اقل منهم ذكاء ،هل وجدتم مع هذه الوراق طلاب اذكياء و طلاب ذكائهم اقل .
      لا نصدق بهم لان هذه الاوراق ليس فيها غير الأحرف المتنوعة وهذه الارف والأوراق كلها من مادة وهذه المادة من عناصر مختلفة ، ولم نجد فيها شيئ تقول لها ذكاء الطالب عند فحصها في المختبرات والتجارب عليها ،ماذا يجيبون لنا يقولون ان الإجابات الصحيحة تدل على ذكاء الطالب والإجابات الخاطئة تدل على قلة فهم الطالب يعني اقل ذكاء .
      وعلى طريقتهم نقول لا نؤمن بهم حتى نرى الطلاب وذكائهم في المختبر داخل هذه الاوراق .
      يا للعجب وهم لا يستطيعون ان يثبت لنا ان الطلاب وذكائهم موجودين داخل الاوراق بالتجارب والفحص في داخل المختبرات ، اذاًفكيف يطالبون منا ان نثبت لهم وجود الله وهو شديد المحال بالتجارب بداخل المختبرات لا يدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار .

      اللهم انا نسألك بانا نشهد انك انت الله لا اله الا انت ومحمداً صلى الله عليه وسلم نبيك ورسولك



      26 ديسمبر، 2012 2:51 م

      حذف