الصفحات
- الصفحة الرئيسية
- كتاب في نقد التطور مايكل دنتون Michael Denton
- للكون إله - د. صبري الدمرداش
- كتاب: الله يتجلى في عصر العلم
- الادله الماديه علي وجود الله
- قصة الإيمان بين الفلسفة والعلم والقرآن - نديم الجسر
- كتاب (الرد على الملحدين العرب) لدكتور هيثم سرور
- كتاب حقيقة الخلق ونظرية التطور لفتح الله كولن
- الله يتجلى في عصر العلم"
- كتاب خديعة التطور للرائع هارون يحي
- متن التلمود البابلي ( المشنا ) - مترجم باللغة العربية
- كتاب (التاريخ المحرّم)
- كتاب عالم لاديني ناقد للدروانيه David Berlinski
- مواضيع المدونة تحت الانشاء
- سلسلة نسف و محاكمة الصدفه (متجدد)
- كتاب مناقضة علم الفيزياء لفرضية التطور
- كتاب مناقضة علم الكيمياء لفرضية التطور
الخميس، 28 فبراير 2013
أساطير الداروينية المنهارة و التعريف الصحيح للعلم
2- Robert D. Martin, Primatların Orijini ve Evrim, Princetown Üniversitesi Yayınları, 1990, s.82
التكون المعجز لعنصر الكربون
يعتبر الكربون أساس الحياة ويتكون هذا العنصر الهام في مراكز بعض النجوم بعد سلسلة من التفاعلات الكيمائية الخاصة والتي يعتبر حدوثها معجزة في حدّ ذاتها ولو لم تحدث هذه التفاعلات الإعجازية لما وجد عنصر اسمه كربون ولما وجدت الحياة أصلا ونقول عن هذه التفاعلات بأنها إعجازية لأنها لا تحدث إلا في شروط وظروف خاصة وغير اعتيادية وخارج المألوف وخارج الاحتمالات ويجب توفر كل تلك الشروط معا وفي آن واحد ودعونا نتفحص هذا الحدث الخارق
.
.
التفاعلات النووية التي تشكل ذرة الكربون تحدث
في قلب النجوم الحمراء العملاقة
يتكون عنصر الكربون في نوى النجوم عبر مرحلتين من التفاعلات المختلفة فالمرحلة الأولى تتمثل في اتحاد ذرتي هليوم لينتج من هذا الاتحاد عنصر انتقالي تحمل نواة ذرته 4 بروتونات و 4 نيوتورونات ويدعى هذا العنصر بـ بريليوم
.
.
في المرحلة الأولى من أجل تكون ذرة الكربون تتحد ذرتان من الهليوم التي تمتلك كل منهما بروتونين حيث تتكون ذرة البريليوم ذات الأربعة بروتونات
فعندما تتحد ذرة هليوم ثالثة بذرة البريليوم ينتج عنصر الكربون الذي تحمل نواة ذرته 6 بروتونات و 6 نيوترونات
.
.
في المرحلة الثانية تتحد ذرة البريليوم مع ذرة أخرى من الهليوم
لكي تتكون ذرة كربون ذات الستة بروتونات
والبريليوم الناتج من المرحلة الأولى يختلف عن البريليوم الموجود كعنصر كيميائي في كوكبنا فلو فحصنا خواص البريليوم الموجود على الأرض في الجدول الدّوري لوجدنا أن ذرته تحمل نيوترونا زائدا أما البريليوم المتكون داخل النجوم الحمراء العملاقة فيختلف عن مثيله الأرضي ويدعى حسب المصطلح الكيمائي بـ (النّظير)أما النقطة المهمة التي حيرت علماء الفيزياء لسنوات طوال فهي عدم استقرار هذا النظير المتكون داخل النجوم الحمراء العملاقة وعدم الاستقرار هذا كبير لدرجة أنه ينحل خلال 0.000000000000001 (10-15) ثانية فقط بعد تكونه !
.
.
المعجزة هنا هي كيف يتسنى لذرة البريليوم التي تنحل
بعد 0.000000000000001 ثانية
أن تتحد مع ذرة أخرى من الهليوم في وقت أقصر من هذا الوقت؟
العلماء يتفقون أن هذه الحادثة حادثة خارقة جدا
كيف يحدث تحول مثل هذا العنصر القلق جدا إلى عنصر الكربون ؟ إنّ العامل الرئيسي لتحويل هذا النظير إلى الكربون هو ذرة الهليوم وهل أن قدوم هذه الذرة محض مصادفة ؟ بالطبع من المستحيل وهل من الممكن أن تحدث عدة مصادفات مثل اصطدام حجري بناء ببعضهما البعض وقبل انفصالهما بفترة قصيرة في غضون ثواني تقدر ب 0.000000000000001 يأتي حجر ثالث ليضاف إليهما و يتشكل بناء جديد ؟ بل إن الأمر أكثر استحالة من هذا التشبيه ويوضح بول ديفيس هذا الأمر المعجز كما يأتي
.
( إن عنصر الكربون الذي يعتبر الحجر الأساس للحياة على كوكبنا يوجد بكميات كبيرة في الكون وإن وجوده هذا يعتبر مصادفة محظوظة ويتكون الكربون في مراكز النجوم العملاقة نتيجة اتحاد متسلسل لثلاث ذرات من الهليوم في فترة قصيرة وحساسة جدا ولكون اصطدام نوى هذه الذرات المتماثلة أمرا نادرا للغاية ولأجل أن يكون التفاعل ذا منتوج وفير يجب توفر الظرف المناسب و الذي لا يتحقق إلا بمستويات معينة للطاقة تسمى بالمستوى الرنيني Resonance وعند هذا المستوى يكتسب التفاعل تعجيلا بسبب خواصه الكوانتومية والمصادفة السعيدة تتمثل في كون ذرة الهليوم تتميز بهذا المستوى الرنيني المعين من الطاقة والملائم لهذا التفاعل ثم إنّ مستوى الطاقة لذرة الهليوم ملائم تماما لهذا التفاعل كأنما خلق لهذا الغرض ) 14
إنّ هذه الحقائق المذهلة التي لا يمكن تفسيرها بالمصادفات ابدا جعلت من عالم مثل بول ديفيس والذي يؤمن بالمادية إيمانا أعمى يقوم بتفسيرها باستخدام تعبير مثل الحظ الحسن أو المصادفة المحظوظة علما أن هذه الحقائق لا يمكن أن تكون مصادفة بأي حال من الأحوال وتبرز المعجزة بكافة أبعادها أمام هذا العالم ورآها بأم عينيه وشرحها للعالم ولكنه تمسك برأيه المادي مفسرا إياها بتعابير لا منطقية مثل الحظ أو المصادفات من أجل إنكار الخلق
فهذه ظاهرة تحدث في النجوم المسماة ب ( العمالقة الحمر) وهي معجزة بالطبع وتدعى كيميائيا بـ: (الرنين المزدوج ) وتتمثل في اتحاد ذرتي الهليوم باستخدام رنينهما ليتكون رنين مزدوج ويضاف إليه خلال 0.000000000000001 (10-15) ثانية ذرة ثالثة من الهليوم ليتشكل رنين آخر ينتج عنه الكربون وهذه الظاهرة لا يمكن أن تحدث بتاتا تحت الظروف العادية
.
.
إنّ الكربون الذي يوجد بصورة نقية في كوكبنا وعلى شكل ألماس أو فحم هو في الحقيقة عنصر ينتج في قلب النجوم العملاقة وعند انفجار هذه النجوم تتشتت أجزاؤها في كافة أرجاء الكون الفسيح لتنال النجوم والكواكب المنتشرة فيه نصيبها من هذه الأجزاء وكوكبنا الأرض واحد منها
يشرح جورج كريتشتاين الطبيعة الفائقة التي يمتلكها الرنين المزدوج قائلا
( تحدث هذه العملية متضمنة ثلاث مواد مختلفة الهليوم و البريليوم والكربون ورنينين مختلفين عن بعضهما البعض اختلافا كبيرا ومن الصعوبة بمكان فهم كيفية اتساق عمل نوى هذه الذرات المختلفة ...وإن التفاعلات النووية الأخرى لا تحدث بنفس السهولة التي تحدث بها التفاعلات التي ذكرناها سابقا وبنفس السّلسلة من المصادفات الحسنة النادرة ...ويمكن لنا تشبيه العملية كلها باكتشاف عدة أنواع من الرنين المعقد بين كل من الدراجة والسيارة والشاحنة فكيف يمكن وجود أي تناغم بين هذه الأجسام المختلفة عن بعضها البعض كل هذا الإختلاف ؟ إن حياتنا ووجودنا ووجود كل نوع من أنواع الحياة في الكون مبني على وجود هذا التنسيق والانسجام والتناغم في العمل ذي الطابع الخارق والمدهش ) 15
ومثلما يتضح فإن التفسير الذي ساقه عالم مادّي مثل كرينشتاين والذي تضمن عبارة سلسلة من المصادفات المحظوظة وغير العادية بالرغم من تجلّي معجزة بكافة أبعادها أمامه يعتبر تفسيرا لا يمت إلى البحث العلمي بأية صلة فكما أن تكون الكربون داخل النجوم العملاقة يشبه وجود رنين مشترك عميق ومعقد جدا بين الدّراجة والسيارة والشاحنة فإن حصوله تلقائيا أو مصادفة وفق تصور كرينشتاين أمر مستحيل للغاية ولكن التزامه بالفكر المادي جعله يتجنب استعمال تعبير معجزة الخلق
.
.
يعتبر الكربون العنصر الأساسي في تركيب جميع الكائنات الحية فجزيئات المواد العضوية التي تكون أجسام الكائنات الحية كالبروتينات والدهون والكربوهيدرات ما هي إلا مركبات مختلفة لذرة الكربون. والمدهش أن ذرات الكربون الموجودة في أجسامنا حاليا في أثناء قراءتنا لهذه السطور ما هي إلا بقايا لذرات الكربون التي نشأت في قلب النجوم العملاقة وانتشرت في الكون نتيجة انفجار هذه النجوم قبل مليارات السنين
وفي السنوات اللاحقة تم اكتشاف تكون باقي العناصر مثل الأكسيجين نتيجة وجود أمثال هذه الرنينات الخارقة للعادة والعالم فريد هويل هو الذي اكتشف هذه الحقيقة وذكرها في كتابه المجرات والنويات والكوازارات Galaxies,Nuclei and Quasars مؤكّدا انعدام احتمال المصادفة في هذه العملية لكونها مخططة بدقة وعناية فائقتين وبالرغم من كونه مادي الفكر متزمتا في فكره إلاّ أنه أذعن في النهاية على أن الرنين المزدوج الذي اكتشفه هو عملية مخططة بعناية فائقة 16
ويذكر في مقال آخر له :
( لو أردتم إنتاج كربون أو أكسيجين بواسطة الاندماج النووي الحاصل في النجوم فعليكم تهيئة مستويين أو خطين إنتاجيين والمقاييس الواجب عملها هي المقاييس والمعايير نفسها الموجودة حاليا في النجوم وبعد تمحيص هذه الحقائق عقليا نتوصل إلى أن هنالك قوة عقلية خارقة متمكنة من الفيزياء والكيمياء وعلم الأحياء ولا مكان للحديث عن قوى غير عاقلة لتفسير ما يحدث في الطبيعة وأن الأرقام التي تم التوصل إليها نتيجة الأبحاث والقياسات أدت إلى مثول حقائق مذهلة للغاية ساقتني إلى قبول هذا التفسير دون نقاش ) 17
تأثر هويل بهذه المعجزة تأثرا ملحوظا جعله ينتقد عدم إقتناع العلماء الآخرين بهذه المعجزة قائلا :
( إنّ أيّ عالم يستقصي هذه الظواهر الطبيعية لا يمكن له أن يحيد عن النتيجة التالية فلو أخذت النتائج الحاصلة في مراكز النجوم بعين الاعتبار فلا يمكن إلا القول بأنّ قوانين الفيزياء النووية وضعت بشكل مقصود و هي ترمي إلى هدف معين ) 18
14. Paul Davies, The Mind of God (New York: Simon and Schuster, 1992), p. 199.
15. George Greenstein, The Symbiotic Universe, pp. 43-44.
16. Paul Davies, The Final Three Minutes, New York: BasicBooks, 1994, pp. 49-50 (Quoted from Hoyle).
17. Fred Hoyle, "The Universe: Past and Present Reflections," Engineering and Science, November 1981, pp. 8-12.
18. Fred Hoyle, Religion and the Scientists, London: SCM, 1959; M. A. Corey, The Natural History of Creation, Maryland: University Press of America, 1995, p. 341, emphasis added.
مشاكل Peer-Review
Point 1. Good science does not have to be published in the peer-reviewed literature. Groundbreaking scientific books, like Darwin's Origin of the Species or Newton's Principia were not published in peer-reviewed journals. There are many examples of leading journals like Nature and Science having rejected important research, including research that later won the Nobel prize. It's a fallacy to claim that a scientific idea is necessarily unreliable if it hasn't appeared in the peer-reviewed literature
Problems with Peer-Review
مقال رائع أعجبني عندما قرأته، ورأيت أن أنقله وأترجمه ترجمة بسيطة سريعة لتعم الفائدة، ولمن أراد الأستزادة فتجدون المقال الأصلي هنا:
-------------------------------------------------------------------------------
• العلم الجيد ليس عليه أن يكون منشورًا في الكتابات المراجعة.
الكتب العلمية الرائدة مثل كتاب داروين " أصل الأنواع" أو كتاب نيوتن "المبادىء الأولية" لم تكن منشورة في مجلات علمية مراجعة.
توجد العديد من الأبحاث التي تم رفضها والتتي تتضمن أبحاث فازت فيما بعد بجائزة نوبل.
إنها مغالطة في الإدعاء بأن الفكرة العلمية لا يُعتمد عليها إذا لم تظهر في الكتابات المراجعة
Point 2: The peer-review system faces two common criticisms: (1) that the system wrongly rejects scientifically valid papers, and (2) that the system wrongly accepts scientifically flawed papers
.
• نظام المراجعة يتعرض لنقدين شائعين:
1) إنها ترفض الأوراق المقبولة علميًا.
2) إنها تقبل الأوراق الخاطئة علميًا.
Point 3: If you believe that scientific peer-reviewers are like perfectly objective robots, then you believe a myth
• إذا كنت تؤمن بأن المراجعين المتخصصين مثل الروبوتات المنصفة، فأنت تؤمن بخرافة.
Point 4: Scientific dogmatists increasingly play the "peer-review card" to silence scientific dissent.
• المتعصبون علميًا يلعبون بشكل متزايد بـ "بطاقة الورقة المراجعة" لإسكات المعارضة العلمية.
Point 5: The peer-review system is often biased against non-majority viewpoints
• نظام المراجعة غالبًا ما يكون متحيز ضد وجهة نظر الأقلية.
Point 6: ID proponents have published a significant body of legitimate peer-reviewed research, but it's important to understand that being recognized in the is not an absolute requirement to demonstrate an idea's scientific merit
peer-reviewed literature
•أنصار نظرية التصميم الذكي نشروا كمية كبيرة من الأبحاث المشروعة المراجعة علميًا، لكن من المهم أن نفهم أنه ليس شرطًا نهائيًا لكي تكون مقبولا في الكتابات العلمية المراجعة حتى تعرض جدارة الفكرة العلمية.
الثلاثاء، 26 فبراير 2013
الله يتوفى الأنفس حين موتها
{الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون}
وقال النبي صلى الله عليه و سلم :
إِذَا نَامَ أحدنا أن يقول: " بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ أَحْيَا وَأَمُوتُ " , وَإِذَا اسْتَيْقَظَ مِنْ مَنَامِهِ ، قَالَ : " الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا " .
Why we die in our sleep
Then they monitored the rats' breathing.
"We were surprised to see that breathing completely stopped when the rat entered REM [rapid eye movement] sleep, forcing the rat to wake up in order to start breathing again," says Dr Leanne McKay, who worked on the study.
http://www.abc.net.au/science/articles/2005/08/09/1433385.htm?site=science&topic=latest
"وقد فوجئنا بتوقف التنفس تماما عندما دخلت الجرذان REM
[حركة العين السريعة]
في النوم ، مما اضطر الجرذ للاستيقاظ من أجل البدء في التنفس مرة أخرى" ، كما يقول الدكتور ليان
مكاي ، والذين عملوا على الدراسة.
و حسب هذا الموقع مثلا
http://lecerveau.mcgill.ca/flash/a/a..._11_p_cyc.html
العلماء قسموا مراحل النوم لأربع عند قاياسها بElectroencephalography أو EEG
http://en.wikipedia.org/wiki/Electroencephalography
بتا
ألفا
تيتا
دلتا
Delta 0.5Hz - 4Hz Deep sleep Theta 4Hz - 8Hz Drowsiness (also first stage of sleep) Alpha 8Hz - 14Hz Relaxed but Beta 14Hz - 30Hz Highly ##### and focused
http://hyper####book.com/facts/2004/SamanthaCharles.shtml
http://fr.wikipedia.org/wiki/Rythme_c%C3%A9r%C3%A9bral
http://web.mst.edu/~psyworld/sleep_stages.htm
الخ
الذي يهمنا هي المرحلة الأخيرة من النوم أو النوم العميق -" دلتا" فهناك من حددها بين 0.5 الى 4 هيرتز أتعلمون لماذا البعض على استحياء حدده في 0.5 ,,? لأن 0 يعني موت دماغي يعني موت لكن هناك من تقبل الواقع و قال A delta wave is a high amplitude brain wave with a frequency of oscillation between 0–4 hertz.
http://en.wikipedia.org/wiki/Delta_wave
- L’activité cérébrale :
Conscience extérieure : onde bêta, 15 à 30 Hz (état éveillé ordinaire),
Conscience intérieure : onde alpha, 7 à 14 Hz (ondes découvertes les premières),
Inconscience : onde thêta, 4 à 7Hz (sommeil, état exploité en hypnose et sophrologie),
et onde delta, 0 à 4 Hz (3 à 4 sommeil profond, 1 coma, 0 mort).
http://en.marge.free.fr/cerveau.htm
يقول باختصار ان المرحلة الأخيرة من النوم -دلتا- هي بين 0 و 4 hz .ثم فسر ال0 بالموت او كما يعرف عند العلماء بالموت الدماغي
- نفس الشيء
et onde delta, 0 à 4 Hz (3 à 4 sommeil profond, 1 coma, 0 mort); à noter que .
http://www.aqbv.org/documentsdiverspsye2.html
http://revue.shakti.pagesperso-orange.fr/relax.htm
http://sites.google.com/site/le-port...que/relaxation
لاحظو النفاق لما تكلموا عن المرحلة -دلتا- قالو انها اقل من 3 أو 4 HZ
اي يجعلونك تضعها بين 0.5 أو0- يعني الموت-
ثم في الصورة التانية ما هو مشار اليه بالسهم يقولو someil paradoxal يعني نوم غير منطقي أو لا يتصوره العقل
اي انهم اكتشفوا أن الانسان يموت في مرحلة -دلتا خاصة عند و صوله للموجة 0 من مرحلة دلتا وهي نفس ما قلته سابقا
We were surprised to see that breathing completely stopped when the rat entered REM [rapid eye movement] sleep, forcing the rat to wake up in order to start breathing again," says Dr Leanne McKay, who worked on the study.
http://www.abc.net.au/science/articl...e&topic=latest
ثم انه لا جدال علي أن الموجة 0 تعني موت دماغي مسالة مفروغ منها
في كتابه
Sleep and Anesthesia by By Axel Hutt page 69
و لنتوقف قليلا عند مصطلح - desynchronized
(the relation that exists when things occur at unrelated times; "the stimulus produced a desynchronizing of the brain waves")
http://www.synonym.com/definition/desynchronizing/
اي بمعنى أنها تقع بين .0HZ وREM
للتوضيخ ببساطة
عندما ينام الانسان يدخل في المراحل التالية : بيتا ثم الفا ثم تيتا ثم دلتا و عند الاسيقاظ يبداء في نفس المراحل لكن بشكل عكسي اي تيتا ثم الفا ثم بتا و عند خروجه من بتا يسيقظ تماما
لاحظ العلماء مرحلة سريعة جدا و هي بين موجة 0 hz وREM (قبل الانتقال من تيتا ثم الفا ثم بتا و عند خروجه من بتا يسيقض تماما)
Delta waves
Delta waves are the lowest frequency brain waves, ranging from just above 0 to 3 - 4 Hertz (a measure of cycles per second). Brain waves at 0 Hertz would indicate brain death
When you enter REM sleep from deep sleep, your brain waves switch from a predominance of Delta to Theta then quickly to Alpha.
http://dreamboost.com/articles/article_id/62
stages of Sleep: there are five recognized stages of sleep, each of which is characterized by different types of brain activity:
Stage 1 - Drowsiness
Stage 2 - Light Sleep
Stage 3 - Deep Sleep
Stage 4 - Deep Sleep
Stage 5 - Rapid Eye Movement (REM) Sleep
http://www.soundsleeping.org/sleeping/glossary.htm
REM intrusion'
Near death experiences were defined by the University of Kentucky researchers as a time during a life-threatening episode when a person undergoes an out-of-body experience, unusual #####ness or sees an intense light or feels a great sense of peace.
They found 60% of those who reported such experiences said they had experienced the REM state of sleep during periods of wakefulness.
http://news#########.uk/2/hi/health/4898726.stm
و هناك العديد من المواقع تتكلم عن REM
الخلاصة أن الموت يقع عند الموجة 0 HZ في مرحلة الدلتا او الحظة الأخيرة من الدلتا و هو ما أدهش العلماء عند قيامهم بتجربة على الفئران و لا يزال يدهشهم كيف يصل الانسان في مرحلة من النوم الى موجة 0 يعني موت دماغي او الموت ..تم ينتقل ل REM و أسميها لحظة البعث بعد الموت -0 HZ - هناك العديد من الناس شهدت بذلك تقول أنهم عاشو لحظة الحياة بعد الموت في REM بل حتى العلماءاعترفوا أخيرابالحياة بعد الموت
)
When a neurosurgeon found himself in a coma, he experienced things he never thought possible—a journey to the afterlife.
http:// www.thedailybeast.com/ newsweek/2012/10/07/ proof-of-heaven-a-doctor-s- experience-with-the-afterl ife.html
http://www.nytimes.com/2012/11/26/books/dr-eben-alexanders-tells-of-near-death-in-proof-of-heaven.html?_r=1&
و بروفيسور ملحد اخر يمر بنفس التجربه و يترك الالحاد
http://blog.godreports.com/2012/03/a...t-him-changed/
يتكلم الدكتور جون جاك شاربونيي عن توصله الى ادلة علمية لوجود الروح و ذلك بعد دراسة دامت 30 سنة و هي سنوات خبرته في مجال التخدير و الانعاش و يستشهد بامثلة منها حالة المريضة باميلا رينولدس التي حكت ما رات اثناء خضوعها لعملية جراحية رغم ان دماغها كان متوقفا تماما و لا تصله نقطة دم إلا انها بعدما افاقت وصفت ما كان يجري في غرفة العمليات و انها شاهدت الاطباء و هم يقومون بعملهم و وصفت ادوات الجراحة
كما تكلم عن حالة زميل له كان في غيبوبة إلا انه لما افاق روى لهم ما شاهده و قد حدث ذلك حقا في غرفة اخرى لم يراها من قبل
نظرية 21 غرام كوزن لروح الإنسان، ما قول العقل الإلحادي فيها ؟
نظرية 21 غرام كوزن لروح الإنسان، ما قول العقل الإلحادي فيها ؟
صفعة قديمة كتمها الإلحاد في قلبه وتجاهلها ولم يعرج عليها، تلك التي من صنيع الطبيب الأمريكي دونكان ماكدوغال بتعاون مع عدد من الفيزيائيين وجهها للإلحاد بتاريخ 11 مارس سنة 1907 م ، حينما نشرت صحيفة التايمز تقريرا عنها ، وتبعتها الجريدة الطبية في شهر أبريل من نفس السنة المسماة "American Medicine " وتجدون المقال العلمي بتحرير الطبيب الأمريكي هنا :
http://www.ghostweb.com/soul.html
فحوى النظرية أن الطبيب أجرى تجربة علمية على ستة أشخاص على فراش الموت، حيث قام برصد أوزانهم إلى ما بعد الممات، فوجد أنه بمجرد الموت يخف وزن الجثة بغرامات قليلة وأن الوزن يتغير بشكل غير مفهوم ولا تفسير بيولوجي له وهو كالتالي :
- الرجل الأول : فقدان فجائي للوزن متطابق مع لحظة الوفاة قدر بـ 21 غراما و26 .
يقول الطبيب معلقا على الحالة :
My first subject was a man dying of tuberculosis. It seemed to me best to select a patient dying with a disease that produces great exhaustion, the death occurring with little or no muscular movement, because in such a case the beam could be kept more perfectly at balance and any loss occurring readily noted.
The patient was under observation for three hours and forty minutes before death, lying on a bed arranged on a light framework built upon very delicately balanced platform beam scales.
The patient's comfort was looked after in every way, although he was practically moribund when placed upon the bed. He lost weight slowly at the rate of one ounce per hour due to evaporation of moisture in respiration and evaporation of sweat.
During all three hours and forty minutes I kept the beam end slightly above balance near the upper limiting bar in order to make the test more decisive if it should come.
At the end of three hours and forty minutes he expired and suddenly coincident with death the beam end dropped with an audible stroke hitting against the lower limiting bar and remaining there with no rebound. The loss was ascertained to be three-fourths of an ounce.
This loss of weight could not be due to evaporation of respiratory moisture and sweat, because that had already been determined to go on, in his case, at the rate of one sixtieth of an ounce per minute, whereas this loss was sudden and large, three-fourths of an ounce in a few seconds.
The bowels did not move; if they had moved the weight would still have remained upon the bed except for a slow loss by the evaporation of moisture depending, of course, upon the fluidity of the feces. The bladder evacuated one or two drams of urine. This remained upon the bed and could only have influenced the weight by slow gradual evaporation and therefore in no way could account for the sudden loss.
There remained but one more channel of loss to explore, the expiration of all but the residual air in the lungs. Getting upon the bed myself, my colleague put the beam at actual balance. Inspiration and expiration of air as forcibly as possible by me had no effect upon the beam. My colleague got upon the bed and I placed the beam at balance. Forcible inspiration and expiration of air on his part had no effect. In this case we certainly have an inexplicable loss of weight of three-fourths of an ounce. Is it the soul substance? How other shall we explain it?
- الرجل الثاني : فقدان تدريجي للوزن بلغ أول الأمر 45,76 - خمسة وأربعون غراما - وما لبث أن تراجع ليقف عند 21,26 غراما - واحد وعشرون - . - لم تحدد لحظة الوفاة -
يقول الطبيب الأمريكي معلقا :
My second patient was a man moribund from tuberculosis. He was on the bed about four hours and fifteen minutes under observation before death. The first four hours he lost weight at the rate of three-fourths of an ounce per hour. He had much slower respiration than the first case, which accounted for the difference in loss of weight from evaporation of perspiration and respiratory moisture.
The last fifteen minutes he had ceased to breathe but his facial muscles still moved convulsively, and then, coinciding with the last movement of the facial muscles, the beam dropped. The weight lost was found to be half an ounce. Then my colleague auscultated the heart and and found it stopped. I tried again and the loss was one ounce and a half and fifty grains. In the eighteen minutes that lapsed between the time he ceased breathing until we were certain of death, there was a weight loss of one and a half ounces and fifty grains compared with a loss of three ounces during a period of four hours, during which time the ordinary channels of loss were at work. No bowel movement took place. The bladder moved but the urine remained upon the bed and could not have evaporated enough through the thick bed clothing to have influenced the result.
The beam at the end of eighteen minutes of doubt was placed again with the end in slight contact with the upper bar and watched for forty minutes but no further loss took place.
My scales were sensitive to two-tenths of an ounce. If placed at balance one-tenth of an ounce would lift the beam up close to the upper limiting bar, another one-tenth ounce would bring it up and keep it in direct contact, then if the two-tenths were removed the beam would drop to the lower bar and then slowly oscillate till balance was reached again.
This patient was of a totally different temperament from the first, his death was very gradual, so that we had great doubts from the ordinary evidence to say just what moment he died.
- الرجل الثالث : فقدان للوزن في لحظة الوفاة 42,52 غرام، ثم 28,35 بعد دقائق من الوفاة .
يقول ماكدوغل :
My third case, a man dying of tuberculosis, showed a weight of half and ounce lost, coincident with death, and an additional loss of one ounce a few minutes later.
- المرأة رقم 4 : تم مقاطعة التجربة من طرف معارضين لها - غالبا أهل الفقيدة - .
In the fourth case, a woman dying of diabetic coma, unfortunately our scales were not finely adjusted and there was a good deal of interference by people opposed to our work, and although at death the beam sunk so that it required from three-eighths to one-half ounce to bring it back to the point preceding death, yet I regard this test as of no value.
- الرجل 5 : تسجيل فقدان مفاجئ للوزن لحظة الوفاة بلغ 10,63 غراما .
My fifth case, a man dying of tuberculosis, showed a distinct drop in the beam requiring about three-eighths of an ounce which could not be accounted for. This occurred exactly simultaneously with death but peculiarly on bringing the beam up again with weights and later removing them, the beam did not sink back to stay for fully fifteen minutes. It was impossible to account for the three-eighths of an ounce drop, it was so sudden and distinct, the beam hitting the lower bar with as great a noise as in the first case. Our scales in the case were very sensitively balanced.
- الرجل 6 : تم إقصاؤه لفشل في التجربة .
My sixth and last case was not a fair test. The patient died almost within five minutes after being placed upon the bed and died while I was adjusting the beam
ثم بعد ذلك قام الطبيب بعمل نفس التجربة على 15 كلبا، لم يسجل أي تناقص في الوزن لحظة الوفاة ، يقول :
The same experiments were carried out on fifteen dogs, surrounded by every precaution to obtain accuracy and the results were uniformly negative, no loss of weight at death.
A loss of weight takes places about 20 to 30 minutes after death which is due to the evaporation of the urine normally passed, and which is duplicated by evaporation of the same amount of water on the scales, every other condition being the same, e.g., temperature of the room, except the presence of the dog's body.
ولم يتم تفسير هذا التناقص المفاجئ المتبوع للحظة الوفاة إلى يومنا هذا حسب علمي .. فما قول أهل الإلحاد في هذه اللطمة ؟
الأحد، 24 فبراير 2013
خرافة الاعضاء الاثريه الضامره كدلاله على التطور الجزء الاول
خرافة الاعضاء الاثريه الضامره كدلاله على التطور
Vestigial Organs
يقول التطوريون
انه عبرالوقت لعب التطور دورا فى التخلص من العديد من الوظائف والاعضاء الغير المفيده فى جسم الانسان
وبقيت بعض الاعضاء كبقايا اثريه تدل على سلفها التطورى الاصلى ودللوا على تلك الحجه بالقول افتئاتا وزوا على المنهجيه العلميه بان تلك الاعضاء التى ذكروها بلا وظيفه
كانت حجة التطوريين الوحيده هى عدم القدره على تحديد وظيفه لتلك الاعضاء وعليه اجزموا يقينا انها بلا وظيفه
بمنطق لسان الحال اللذى يقول
انا لا ارى ما خلف الباب ...اذن لا يوجد شئ خلفه ؟
بالطبع منطق الجهل اللذى يفيد اليقين اللذى تبناه التطوريون كمنهجيه فى تلك المسأله هو فى حد ذاته اكبر دليل على بطلان ادعائهم الهزيل وكان يكفى اكتشاف وظيفة عضو واحد من قائمتهم التى عددوا بها العشرات من تلك الاعضاء الاثريه المتوهمه لابطال تلك الحجه تماما واثبات ان عدم معرفة وظيفه عضو ما, فى وقت من الاوقات لا يعنى انها غير موجوده حيث تم اثبات وظيفته فى وقت لاحق
واسس التطورين دليلهم هذا على هذا افتراض غير علمى تماما يستند كليا على منطق المعرفه الغير كافيه بوظيفة الاعضاء اى انها حجه متوهمه بامتياز
رغم بطلان منطق الاستدلال من اساسه وعدم صلاحيته كدليل على التطور الا اننا سنقدم بعض الامثله من تلك القائمه التى لازال يذكرها التطوريون حتى يومنا هذا ونلقى نظره عن كثب
سقوط الخرافه
عدد العالم التطورى , Robert Wiedersheim فى عام 1893 فى كتابه علم التشريح التطورى اكثر من 86 عضوا اثريا بجسد الانسان يتواجد فى حالة ضمور غير وظيفى وهو بذلك يعتبر من بقايا واثار اعضاء اصليه توارثت من اسلاف قديمه وفتح السباق حول تعديد اكثر لاعضاء اثريه من الاسلاف المزعومه حتى وصلت الى 180 عضو اثرى كما قال عالم الحيوان هوراشيو نيومان والتى تجعل من الانسان متحفا متحركا للاثار على حد تعبيره
http://en.wikipedia.org/wiki/Robert_Wiedersheim
لكن هذه القائمه المتوهمه تهاوت وتقلص عددها الى الصفر باكتشاف وظائف تلك الاعضاء الحيويه الهامه اوفساد منطق اعتبار دلالتها من اساسه كما سلف ذكره
ومن المثير للدهشه انك لو طالعت قائمة التطوريين للاعضاء الاثريه من بقايا التطور كمثال قائمة Robert Wiedersheim فى الرابط السابق ستتعجب لما تتضمنه من اعضاء جسديه اكتشف فيما بعد اهميتها الحيويه البالغه حيث يمكنك ان تطالع ارفاقه للغدة الصنوبرية ، و الغدة الصعترية ، و الغدة النخامية واعتبارها بلا فائده حتى تم اكتشاف الهرمونات وعلم دور الغده الصنوبرية في تنظيم إيقاع الساعة البيولوجية ودور الغدة الصعترية في جهاز المناعة ودور الغدة النخامية و تحت المهاد فى تنظيم هرمونات كثيرة ومتنوعة بالاضافه الى بقية الاعضاء المذكوره والتى رغم سقوطها سقوطا قطعيا بالكشوف العلميه المتتاليه الا اننا لازلنا نصدم بقوائم التطوريين التى تتكلم عن دلالات التطور من الاعضاء الاثريه الغير وظيفيه ولذلك سنقوم باختصار بتناول بقايا قائمتهم المبتغاه كدليل تطورى باعتماد بعض الاعضاء كبقايا تطوريه ضامره وغير وظيفيه
1- الزائده الدوديه Appendix
داروين وتبعه التطوريون يفترضون إنها بقايا تطوريه ضامره من عضو اصلى كبير تواجد باسلافه البعيده حيث كانت تساعده على هضم السليليوز واصبحت بلا فائده بعد تغير نظام الانسان الغذائى ولذلك يتم ازالتها حين تصاب .والعجيب انه والى الان لازال التطوريون يرددون ذلك الادعاء الهزيل رغم انه تم اثبات وظيفتها منذ العام 1997 كجهاز مناعى بمثابة الجهاز الليمفاوى للبالغين ودورها بالغ الاهميه فى طور النمو الجنينى حيث تم العثور بها على خلايا Endocrine فى عمر الاسبوع الحادى عشر من عمر الاجنه كما اوضح لورين مارتن G.، أستاذ علم وظائف الأعضاء في جامعة ولاية أوكلاهوما ،
http://www.scientificamerican.com/article.cfm?id=what-is-the-function-of-t
عشرات الابحاث تؤكد الاهميه القصوى للزائده الدوديه حيث تقوم بدور وظيفى بالغ الاهميه فى تصنيع الهرمونات فى الطور الجنينى بالاضافه لدورها المناعى وتوليد الاجسام المضاده وكونها "منزل آمن" للبكتيريا المتعايشة،والنافعه وتقديم الدعم لنموها ، وربما تسهيل إعادة التلقيح من القولون في حال تم تطهير محتويات الأمعاء بعد التعرض لمسببات المرض.
http:// www.ncbi.nlm.nih.gov/ pubmed/15228837
http:// www.ncbi.nlm.nih.gov/ pubmed/17936308
http:// www.ncbi.nlm.nih.gov/ pubmed/21370495
http:// www.sciencedirect.com/ science/article/pii/ S002251930700416X
وفى الاونه الاخيره خرج علينا العلماء بابحاث مذهله تتعلق باهمية الزائده الدوديه التى قد تتعلق بانقاذ حياة الانسان ففى الساينتيفك اميريكان عدد يناير 2012 نشرت مقاله بعنوان
Your Appendix Could Save Your Life ((زائدتك الدوديه قد تنقذ حياتك ))
http://blogs.scientificamerican.com/guest-blog/2012/01/02/your-appendix-could-save-your-life/
يقول دكتور بيل باركر ان البكتريا التى تؤيها الزائده الدوديه تتصدى لاى هجوم بكتيرى اخر قد يكون مهلكا كالكوليرا يسبب اذى للمضيف
ونفيا لمنطق التطوريين الهزلى باعتقاد ان ازالتها لا تؤدى الى اذى للمصاب وهو خطأ منطقى اخر حيث يصنف مقدار الاذى فى تصورهم بموت المصاب اظهرت الدراسات السريريه فى مستشفى جامعة وينثروب ان الافراد اللذى تم ازالتها منهم اكثر عرضه للاصابه بهجوم بكتيرى من انواع مرضيه (راجع المصدر السابق ) وتابع المصدر التالى
http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3279496/
اختتم بتلك المقوله لوليام باركر،الباحث في علم المناعة في المركز الطبي بجامعة ديوك في دورهام بولاية نورث كارولاينا فى مقالة لايف ساينس تعقيبا على اصرار التطوريين على ترديد ذلك الادعاء
“Maybe it's time to correct the textbooks,” said researcher William Parker, an immunologist at Duke University Medical Center in Durham, NC “Many biology texts today still refer to the appendix as a 'vestigial organ.”
((ربما حان الوقت لتصحيح الكتب المدرسية اليوم العديد من النصوص البيولوجيه لا تزال تشير إلى الزائده الدوديه باسم ' عضو اثرى ))".
http://www.livescience.com/10571-appendix-fact-promising.html
2- الثنيه الهلاليه بعين الانسان plica semilunaris
هى غشاء رقيق شفاف يوجد فى الجزء الداخلى من جانب العين
يقول التطوريون انها عباره عن بقايا اثريه ضامره ولا فائده لها من الجفن الثالث او الجفن الرامش nictitating membrane فى الحيوانات
ماهو الغشاء الرماش (: Nictitating membrane) وما وظيفته
هو جفن ثالث شفاف يوجد في بعض الحيوانات لحماية وترطيب العين مع الحفاظ على وضوح الرؤية. بعض الزواحف والطيور، وأسماك القرش لديها غشاء راف كامل. في العديد من الثدييات، يوجد جزء صغير من الغشاء في زاوية العين. بعض الثدييات، مثل الجمال، والدببة القطبية وخلافا للجفون العليا والسفلى، فالغشاء الراف يتحرك أفقيا عبر مقلة العين. في بعض الحيوانات الغواصة مثل القنادس وخراف البحر، يتحرك الغشاء الراف لحماية العين تحت الماء. بينما في حيوانات غواصة أخرى مثل أسود البحر، يعمل الغشاء الراف على البر لإزالة الرمال و غيرها من الحطام. في الطيور الجارحة، يعمل على حماية عيون الوالدين من صغارهم أثناء إطعامهم. وفي الدببة القطبية، لأنه يحمي العيون من عمى الثلج. في أسماك القرش، لأنه يحمي عيون سمك القرش عندما يهاجم فريسته.
لذلك يتضح لنا بجلاء ان ذلك العضو لا يرتبط بالمره باى علاقة قرابه بين الكائنات الحيه حيث يتوجد فى انواع محدده حسب الحاجه اليه فتاره نجده فى الاسماك وتاره فى حيوانات الصحراء وتاره فى الطيور الجارحه وتظهر حكمة الله البالغه فى تيسيره سبل الحمايه لمخلوقاته لذلك لا يصح كدليل تطوري من اساسه لانه عضو يظهر ويختفى فى شعب وانواع مختلفه فى الكائنات الحيه دون ادنى علاقه اوقرابه تطوريه
لكن ورغم ذلك وحتى يتم غلق الباب تاما فى اوجهه التطوريون ..هل حقا الثنيه الهلاليه فى البشر عضو ضامر بلا وظيفه
هذا السؤال يمكن ان يجيب عليه اى مرجع طبى ببساطه فالثنيه الهلاليه بالانسان اللذى يعتقد التطوريون انها بقايا للجفن الثالث الضامر هى عضو حيوى بالغ الاهميه فى العين
تعمل خلال حركة العين بالحفاظ ترطيب العين وتسييل الدموع بانتظام وهى فى منظومه متكامله داخل العين اى خلل باحد اركانها يفقد ذلك التنظيم ويؤدى الى اعطاب وخيمه واضرار بالغه كما يقرر المصدر الطبى المرفق ونقتبس منه الجمله الاخيره تحت وظيفة الثنيه الهلاليه
The relationship between the plica semilunaris and caruncle and the bulbar conjunctiva, eyelids, and lacrimal puncta is important in several ways. Any change in these structures due to scarring or other fibrous changes could mechanically limit rotation of the globe. In addition, keratinization, hypertrophy, or retraction of the caruncle may interfere with mucus and foreign body excretion, resulting in dysfunction of the lacrimal drainage system
انظر المصادر
http://www.oculist.net/ downaton502/prof/ebook/ duanes/pages/v8/v8c002.html
http:// books.google.com.eg/ books?id=8T4aIZnWBkAC&lpg=P P1&pg=PA82&redir_esc=y#v=o nepage&q&f=false
والمستغرب هنا فى منهجية التطوريين بانهم يفترضوا انه عضو ما بنوع معين من الكائنات الحيه ضامر اثرى لمجرد انه صغيرعن نظيره فى نوع اخر ولاندرى اى منطق علمى يمكن ان يقرر ذلك والواضح الجلى ان كل عضو خلق ليؤدى وظيفته على اكمل وجهه
3_العصعص Coccyx
هو عظم اسفل العمودالفقرى ويمثل نهايته وهو ناتج عن اندماج الفقرات السفلية الأربع من العمود الفقري
يدعى التطوريون انه بقايا اثريه ضامره لزيل حيث كان اسلاف البشر يمتلكون واحدا للتأرجح به على جذوع الاشجار وقالوا انه بلا فائده ويمكن ان يعيش الانسان اذا ما تم استئصاله بنفس منطق اعتبار الزائده الدوديه غير مفيده
ونظرا لان المراجع الطبيه تقرر وظائف حيويه للعصعص وانه ليس الا نهايه حتميه للعمود الفقرى قال التطوريون انه لا يزال لديه بعض الوظائف الثانويه
بخلاف الادعاء التطورى فان العصعص هو جزء حيوى يعمل بكامل طاقته لنظام الأربطة والعظام والعضلات في الحوض، التي تحمي وتدعم أجهزة الحوض، البالغة الاهميه لاستقامة المشى .ويوفر نقطة مرسى مستقرة للاربطة والعضلات
وتشكل جزءا من نظام العضلات والعظام المتكاملة التي تدعم وتحمي أعضاء الجسم، وتمكننا من التحرك.
ويعمل العصعص بمثابة هيكل الدعم للعضلات و امتصاص الصدمات عند الجلوس.وحماية ملحقات العمود الفقرى و يربط وينظم الاوتار والأربطة، والعضلات، حيث يلحق مجموعة من العضلات الهامة لوظائف قاع الحوض
يقوم العصعص بدعم وتثبيت الأربطة الأمامية والخلفية العجزية العصعصية وهي امتداد للأربطة الطوليه الأماميه والخلفيه والتي تمتد على طول العمود الفقري بأكمله. بالإضافة إلى ذلك، الأربطة الجانبية العجزية العصعصية وبعض من ألياف الأربطة العجزيه الشوكيه والعجزيه الحدبيه
السطح الخلفي [من العصعص]يدعم ويثبت للعضلة الألوية الكبيرة والعضلات العاصرة. العضلة الألوية الكبيرة أمر ضروري لتنظيم عملية الاخراج والولادة.
http:// www.laserspineinstitute.com /back_problems/ spinal_anatomy/tailbone
http:// education.yahoo.com/ reference/gray/subjects/ subject/24
http:// education.yahoo.com/ reference/gray/subjects/ subject/213
http://www.angelfire.com/ mi/dinosaurs/tailbone.html
4- حلمات الثدى فى الرجال
حجه اخرى تبعث على الضحك من فرط سذاجتها وهى ان كانت اثداء الرجال بلا فائده فلما هى لا زالت بجسده ؟
الجواب
اذن التطوريون يعتبرون انها صفه اثريه موروثه وعليه من حقنا ان نسألهم
هل تطور الذكور من الاناث وبقيت هذه اعضاءا اثريه ؟
ام كان اسلاف الذكور فى ماضى الثدييات السحيق يرضعون الصغار ثم تنازلوا كلية عن تلك المهمه للاناث وبقيت تلك الاثداء اعضاء اثريه بلا وظيفه ؟
بالطبع هو مجرد سؤال ساخر يبين مدى سخافة الادعاء التطورى وسذاجته ولذلك نقول ان وجود اثداء الرجال ليس لها بالاساس ادنى علاقه بأى تأريخ تطورى ويستحيل على التطوريين ادراجه تحت اى منطق
ولكن بعكس ذلك ومن المعروف ان لها دورا هاما فى التحفيز الجنسى وملاحظة هذا التكتل العصبى الوافر بتلك المنطقه يوحى بوظيفه هامه فضلا عن الشكل الجمالى السوى
لكن الاشكال الاكبر هو جهل اصحاب الحجه باطوار النمو الجنينى حيث تتماثل الأجنة للجنسين فى الاطوار الجنينيه الاولى حيث تنمو الحلمات بعدها يتم التمايز الجنسى
للاستزاده حول ذلك اقرء المقال التالى مدعوما بالمصادر
http://creation.com/is-the-human-male-nipple-vestigial
5- Vomeronasal_organ
جهاز جاكبسون / Jacobson’s Organ
هو عضو متواجد داخل الانف كجهاز شمى من نوع خاص حيث يلعب دورا فى التقات انواع من الروائح الجنسيه التى تسمى فرمونات ويشير التطوريون انه عضو اثرى بالانسان وغير وظيفى بسبب اختلاف بنيته عن تلك الموجوده بالكثير من الثدييات وبسبب عدم وضوح فسيولوجيته كما هى ظاهره فى الحيوانات الاخرى
ولكن بالاضافه الى الدراسات التى تشير الى وجود دور تنموى بالاجنه البشريه لذلك الجهاز اتت العديد من الدراسات والمتابعات التى تؤكد وجود وظائف لذلك العضو للبالغين وحدوث استجابه لمؤثرات خارجيه وحث نشاط هرمونى واستجابه متباينه بين ذكور واناث البشر مما يدل على دوره فى حث النشاط الجنسى باليه شبيهه بالفرمونات .
الادله التنموية، والأدلة التشريحية والوظيفية التي تبين أن الجهاز الميكعي الإنسان (VNO) له خصائص جهاز حسي كيميائي.و النتائج الحالية تسهم بأدلة إضافية تدعم وظائف VNO الإنسان وتداعياتها في الوظائف اللاإرادية والنفسية الفيسيولوجية، وكذلك في إفرازات الغدد الصماء العصبية.
اثبتت الابحاث تفرد الانسان فى تركيب وفسيولوجيه ذلك العضو ودوره فى حث الجهاز العصبي اللاإرادي، أو الإفراج عن هرمون الجونادوتروبين من الغدة النخامية. ويشير مونتي-L بلوخ ، جينينغز وايت القائمين على دراسة بقسم الطب النفسي، كلية الطب، جامعة ولاية الولايات المتحدة الأمريكية.الى تلك النتائج بالقول
((هذه النتائج الجديده تقدم معلومات داعمه لنظام وظيفى فى عضو جاكسبون للبشر البالغين ..
These findings present new information supportive of a functional vomeronasal system in adult humans ))
http:// www.ncbi.nlm.nih.gov/ pubmed/9929629
http:// www.ncbi.nlm.nih.gov/ pubmed/8836161
http:// www.ncbi.nlm.nih.gov/ pubmed/12203701
http://www.neuro.fsu.edu/ ~mmered/vomer/human.htm
http://www.macalester.edu/ academics/psychology/ whathap/ubnrp/smell/ attraction.html
انتهى الجزء الاول من وهم الاعضاء الاثريه وتليه اجزاء متتاليه باذن الله تعالى
للاستزاده
http://news.nationalgeographic.com/news/2009/07/090730-spleen-vestigial-organs.html
http://www.amazon.com/Vestigial-Organs-Are-Fully-Functional/dp/0940384094
اعداد وتقديم
نظرية التطور وحقيقة الخلق .Creation& evolution
نسألكم الدعاء
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)